قصة مقبرة الساحرة الفرعونية في جنوب مصر في عصر ما قبل الاسرات لعنتها تطال غواصة تايتانيك

مواضيع مفضلة

مقترح لك

Saturday, June 24, 2023

قصة مقبرة الساحرة الفرعونية في جنوب مصر في عصر ما قبل الاسرات لعنتها تطال غواصة تايتانيك

 

• في سنة ١٨٩٠ في مصر كان في مجموعة مستكشفين فرنسيين بيحاولوا يفتحوا مقبرة فرعونية في جنوب في مصر في اقاويل انهم كانوا جايين للمقبرة دى بالذات
يقال إن المقبرة كانت لساحرة من عصر ما قبل الاسرات اتدفنت و اتحنطت وهي حية ( زي بنتؤر إبن رمسيس الثالث) و اتحط علي قبرها تعاويذ معينة بحيث ماتقدرش تهرب.
- كان مكتوب تحذيرات كتير علي قبرها لكن المستكشفين ماهتموش و فتحوا المقبرة و خدوا التابوت بكل مقتنياته و راحوا ركبوا مركبهم اللي متجهه علي فرنسا.
لحد كدة عادى ؟ تعالي نشوف اللي مش عادى،
الرحلة وصلت فرنسا ولما دخلت المركب للمينا لقوا علي سطحها القبطان و التابوت بس و باقي الطاقم بالمستكشفين أموا.ت،

حاولوا يفهموا من القبطان الوحيد اللي كان عايش لكن الراجل كان بيخرف و من ضمن تخاريفه انه كل ما اتحرك في حته عينيها تروح معايا، كأنه شايف حاجة مش شايفينها و ماحدش فاهم حاجة!
- خدوا التابوت حطوة في المتحف في فرنسا و بعد فترة لقوا ان حراس المتحف بيمو.توا واحد واحد كل يوم لحد ما الخبر بدأ ينتشر و كله بقي بيتكلم عن إشاعة التابوت الملعون و كله بقي خايف يقرب من المتحف،
قررت فرنسا اهداء التابوت بالمومياء لإنجلترا و بالفعل راح التابوت للمتحف البريطاني و الغريب ان كل اللي شارك في توصيل التابوت لانجلترا ماتوا في رحلة العودة لأسباب مختلفة. 
و نفس الكلام حصل في متحف انجلترا و انتشرت الحواديت علي التابوت الملعون و قررت انجلترا تتخلص منه و في الفترة دى كان في راجل ذو شأن في الحكومة الأمريكية ولما سمع عن أسطورة التابوت قرر يشتريه
و من شدة حذر إدارة المتحف قالوا احنا نرسل التابوت دة ازاى من غير ما حد يموت ؟ جتلهم فكرة عبقرية في سفينة اتبنت في انجلترا بتتحدى المحيطات و مهندسها قال مستحيل تغرق اسمها تايتنك احنا نبعت التابوت بسرية فيها بس من غير ما باقي الركاب يعرفوا علشان ما يحصلش رفض لان سمعة التابوت سبقاه.
و بالفعل اتحط التابوت في تايتنك و في سنة ١٩١٢ م بدأت رحلة تايتنك متجهة لامريكا و طبعا الرحلة ماوصلتش و انتم عارفين الباقي و إختفى التابوت في قاع المحيط. 
 
• في يونيو ٢٠٢٣ قرر بعض الأثرياء للنزول بغواصة علشان يستكشفوا تايتنك و كنوزها من ضمنها محتويات المقبرة المصرية و رغم كل التكنووچيا اللي وصلنالها القرن الحالي و إن مخرج فيلم تايتانيك نزل قبل كدا عشان الفيلم إلا ان الغواصة ضاعت و ماحدش عرف ينقذهم.
فهل كلها صدف ولا في سبب علمي للي حصل من اول القصة لاخرها ؟
إللي شايف الموضوع غريب يبحث و هيعرف أكتر،
بالمناسبة أنيس منصور الله يرحمه ذكر الموضوع ده بالتفصيل أكثر من مرة.

 
 

Post a Comment

الاكثر مشاهدة آخر أسبوع

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف