السبت، 30 يناير 2021

عشيق سيدة مصر الجديدة يصرح : أعتقدت أنها عشرينية وفوجئت بعمرها 63 سنة

 تفاصيل جديدة في واقعة ابتزاز سيدة مصر الجديدة بفيديوهات إب اح ية نجح عشيقها في تصويرها خلسة خلال علا قة جن سي ة جمعتهما داخل استراحة خاصة بالسيدة بالطابق 18 أعلى مكتبها في عقار بمصر الجديدة، وبحسب تحريات المباحث وتحقيقات النيابة العامة فإن المتهم تمكن من استدراجها عن طريق رسائل أرسلها إليها على تطبيق إنستجرام، فتجاوبت معه عندما ادعى أنه يتعرض لضغوط نفسية بسبب معاناته مع أسرته وأن والده يقوم بتمييز إخوته عليه.

المتهم: عشيقتي كان شكلها عشرينية

«كانت تقلد فتيات الليل وقت العلاقة الجنسية، وكان شكلها يوحي أنها فتاة عندها 20 سنة، وصعقت لما عرفت أنها عندها 63 سنة»، بهذه الكلمات واصل المتهم اعترافه أمام جهات التحقيق التي نسبت إليه تهمة ابتزاز المجني عليها وتصويرها خلسة والاستيلاء منها على 3 ملايين جنيه، ثم مساومتها على 7 ملايين جنيه وفيلا، زاعمًا أن هذا المبلغ سيأخذه مسؤول ذو نفوذ حتى يتمكن من إسكات الأشخاص الذين حصلوا على الفيديوهات من الكاميرا وقت صيانتها.تتزيّن المرأة لتظهر بكامل أناقتها، ولا سيما إذا توجّهت لمقابلة رجلًا، فإذا كانت تولّي اهتمامها الزائد بمساحيق التجميل والملابس للفت الأنظار، فالرجل حتمًا له حسابات أخرى، ليس في شكل الجسم ونوع الملابس فحسب، إنما أيضًا بالنقوش المطبوعة على ملابس المرأة، وخاصّة إذا كانت نقشة النمر، أو كما هي متعارف عليها التايجر، هل تعلم...  لماذا ينجذب الرجال لنقشة التايجر؟

التحقيقات: المتهم استدرج عشيقته برواية إنسانية مكذوبة

وأضاف المتهم، وفقا لتحقيقات النيابة، أنه نسج تلك الرواية من بنات أفكاره حتى يستنزف المجني عليها ماديًا بعد أن تمكن من تصويرها بالفيديو خلال اللقاء الجن  سي الثا ن ي، بعد أن أخفى كاميرا داخل شنطة يد سمراء وقام بتشغيلها ثم وضعها على التسريحة المقابلة لسرير غرفة النوم وقت وجود السيدة في الحمام.


تصوير اللقاء الج نس ي الثاني بالفيديو

وكشفت تحقيقات النيابة العامة أن السيدة قالت إنها كانت تتجاوب مع المتهم عندما تحدث معها مرات كثيرة، وطلب منها زيارتها في مكان عملها وخلال عدة زيارات جمعتهما علاقة جنسية بالتراضي وأن المتهم استغل تلك العلاقة في ابتزازها بعد تصويرها بالفيديو خلال أحد اللقاءات الجن سية، وانتهت تحقيقات النيابة بحبس المتهم على ذمة التحقيقات.

المصدر : الوطن

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق