فوتوغرافيه مصريه - 1906
في ناس سألت عن سر جودة الصور رغم بعد زمانها قِدمها
اولا لازم نعرف ان معظم الصور اللي بنوفها علي الانترنت وخصوصا علي السوشيال صور غير اصليه وعباره عن نسخ مصغره منها و حتي لو اصليه بيتم تصغيرها وتقليل جودتها لان المواقع ذي الفيسبوك وغيره ما بيسمحوش الا بدقه وجوده واباعد محدد
كاميرات الفوتوغرافيا سنة 1860 (يعني بعد اختراع اول كامير ب، 21 سنه) كانت قادره علي اخراج صور بجودات خياليه لكن طريقة التصوير والتعامل مع الصوره بعد إلتقاطها بيفرق من مصور شاطر لواحد بيلعب او بياكل عيش ....كمان طريقة حفظ الالواح الفضيه او شريط الصور (الخام قديما وحديثا) بتختلف ولها تأثير كبير لاننا بنتكلم عن 150 او 160 سنه ، لو ما كانتش محفوظه بشكل جيد اكيد الصور هتطلع بايظه عند تحولها لصور رقميه ... اما اللي تم حفظها جيدا فبتكون النتيجه خياليه لان التعامل بيكون مع الخام مباشرة مش مع الصور وبالتالي بيخدوا افضل اخراج للصور والنتيجه بتكون فعلا مذهله وتحس ان الصوره تم التقاطها من ساعه وبكاميرا سينما ...
طيب اذاي بننشر صور جودتها عاليه رغم قيود الفيسبوك ...؟
بيتم معالجة الصور بطريقه احترافيه وضغطها مع الاحتفاظ بالجوده ، وفي ناس متخصصها بتقوم بالمهمه دي علي اكمل وجه
اتمني اكون وضحت الموضوع ووصل للجميع
منقول.
Post a Comment