تمثال رمسيس الثاني بمتحف ميت رهينة✍️
"حين تم إكتشاف ذلك التمثال عام ١٨٢٠ ، قام “محمد علي” باشا والي مصر في ذلك الوقت بإهداء التمثال إلى المتحف البريطاني، لكن المتحف اعتذر عن قبول الهدية" 👇
" فبرغم روعة التمثال إلا أنهم لم يستطيعوا أن يجدوا طريقة لنقله بسبب وزنه وحجمه الهائل "💪
"وقد كانت بريطانيا سيدة العالم في ذلك الوقت وتحت يدها من أساطيل السفن
ما تسد به البحر ! ..ورغم ذلك لم تستطع أن تجد وسيلة آمنه لنقله، فالتمثال
في حجمه الكامل يزن ما يقرب من ١٠٠ طن" 👌
" أما في مصر فقد وجدوا أن تقطيعه ونقله باهظ التكاليف فرأوا أنه من الأسهل تركه في مكانه وإقامة متحفا حوله "🙏
" وسأتركك عزيزي القارئ لتتخيل كيف نقله صانعوه منذ البداية إلى هذا المكان " 💓
"هذا التمثال الذي رآه المهندس كريستوفر دان في التسعينات ولاحظ شيئا عابرا" 👇
"لاحظ أن فتحتي أنف التمثال متماثلتين وكان هذا دافعا أن يقوم بعمل دراسة على وجه التمثال عام ٢٠٠٥ وأثبت سيميترية شبه كاملة في وجه التمثال الضخم ، أي التماثل بين نصفي الوجه.. وهو ما جعله يستبعد بشكل تام نحته بالمطارق والأزاميل وأن هناك وسيلة أخرى نُحت بها التمثال
لم يُكشف عنها بعد وهذا بالطبع غير صحيح" 💪
منقول
" أما في مصر فقد وجدوا أن تقطيعه ونقله باهظ التكاليف فرأوا أنه من الأسهل تركه في مكانه وإقامة متحفا حوله "🙏
" وسأتركك عزيزي القارئ لتتخيل كيف نقله صانعوه منذ البداية إلى هذا المكان " 💓
"هذا التمثال الذي رآه المهندس كريستوفر دان في التسعينات ولاحظ شيئا عابرا" 👇
"لاحظ أن فتحتي أنف التمثال متماثلتين وكان هذا دافعا أن يقوم بعمل دراسة على وجه التمثال عام ٢٠٠٥ وأثبت سيميترية شبه كاملة في وجه التمثال الضخم ، أي التماثل بين نصفي الوجه.. وهو ما جعله يستبعد بشكل تام نحته بالمطارق والأزاميل وأن هناك وسيلة أخرى نُحت بها التمثال
لم يُكشف عنها بعد وهذا بالطبع غير صحيح" 💪
منقول
Post a Comment