يشكل انتفاخ البطن بالغازات خلال الرحلات الجوية أحد الأسباب الشائعة للشعور بالضيق، فما أسباب ذلك؟ وما الذي يمكننا فعله لنجنب أنفسنا الحرج؟ الصحفي في بي بي سي دافيد روبسون تحدث إلى طبيب دنماركي وخرج بإجابات مفاجئة.
بدأ الطبيب الدنماركي جاكوب روزنبرغ، الذي يعمل أستاذا بجامعة كوبنهاغن، الاهتمام بمسألة إطلاق ركاب الطائرات ريحاً من البطن خلال الرحلات الجوية عندما كان على متن طائرة في رحلة طويلة إلى نيوزيلندا.
فخلال تلك الرحلة، نظر الرجل إلى بطنه ليجد أن حجمها قد ازداد بشكل واضح منذ أن صعد إلى الطائرة. لكن عندما فتح حقيبته ليرى زجاجته البلاستيكية الخاوية من المياه، بدا الأمر مفهوما بعض الشيء.
فقد
وجد أن تلك الزجاجة تمددت في ظل الضغط الجوي المنخفض ثم تجعدت عندما حطت
الطائرة على الأرض. وهنا أدرك روزنبرغ أن الغازات التي كانت في معدته لا بد
وأنها تقوم بالشيء نفسه تماما
وعندما عاد روزنبرغ من رحلته بدأ في التفكير بشكل جدي حول أسباب مثل هذا الأمر من الناحية العلمية. ونجم عن ذلك ورقة بحثية شملت بعض المقترحات التي تهدف للتخفيف من متاعبنا في هذا الشأن خلال الرحلات الجوية.
موضوعنا اليوم مهم عن منتج منتشر على الاسواق الالكترونية
انه فلتر أخراج الريح وهو ببساطة يقوم بمنع انتشار الروائح الكريهه الصادرة من اطلاق الريح وبالتالى يمنع الاحراج والارتباك في الاماكن العامة والمواصلات والاجتماعات والطائرات اثناء الرحلات الجوية اوحتى وانت تنام بجانب شريك / شريكة حياتك.
ابتكرت شركات مختلفة اشكال وانواع من المنتج بعضها بسيطة ورقيقة وبعضها معقد بعض الشئ
يلاقي المنتج اقبالا جيداً في المبيعات على جميع المتاجر الالكترونية ويسهل طلبة اونلان والتوصيل الى باب المنزل
إرسال تعليق