حاله من الجدل الواسع، شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي، الساعات الماضية، بعدما فتحت فتاة تدعى خديجة خالد، النار على الشيخ صلاح الدين التيجاني واحدًا من القامات الصوفية المعروفة في مصر.
واتهمت خديجة، الشيخ صلاح الدين بالتحرش الجنسي على مدار سنوات مضت، الامر الذي فجر ضجة على مواقع التواصل.
أول رد من الشيخ صلاح التيجاني على اتهامه بالتحرش.. “فجر مفاجأة”
من جانبه رد الشيخ صلاح الدين التيجاني على ادعاءات الشابة خديجة، والتي اتهمته بالتحرش الجنسي، إذ كذّب كل اتهاماتها واصفًا إياها بـ “المريضة النفسية”.
وقال في تصريحات صحفية، أن المرضى النفسيين ندعو لهم بالشفاء، مشيرًا إلى أن خديجة ضحية من ضحايا والدها الذي هو أيضًا مريضًا نفسيًا.
وأكمل: “أنا مستحملها هي وباباها من عشرين سنة”.
وأشارت إلى أنها فوجئت به في عام 2016 أرسل لها رسالة جنسية خلال محادثتهما الخاصة عبر تطبيق “ماسنجر” مرفقة بصورة إباحية صادمة، وكانت الرسالة: “مشتاق”، واصفة نفسها “بالغبية” لأنها من هول الصدمة حذفت الصورة.
وأكملت: “كان أب بالنسبة لي، واستغرق الأمر مني حوالي 7 سنوات من العلاج حتى أتمكن من عيش الحياة دون أن يؤثر علي بالطريقة التي دمر بها حياتي”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق