• في سنة ١٨٩٠ في مصر كان في مجموعة مستكشفين فرنسيين بيحاولوا يفتحوا مقبرة فرعونية في جنوب في مصر في اقاويل انهم كانوا جايين للمقبرة دى بالذات
- كان مكتوب تحذيرات كتير علي قبرها لكن المستكشفين ماهتموش و فتحوا المقبرة و خدوا التابوت بكل مقتنياته و راحوا ركبوا مركبهم اللي متجهه علي فرنسا.
لحد كدة عادى ؟ تعالي نشوف اللي مش عادى،
الرحلة وصلت فرنسا ولما دخلت المركب للمينا لقوا علي سطحها القبطان و التابوت بس و باقي الطاقم بالمستكشفين أموا.ت،
حاولوا يفهموا من القبطان الوحيد اللي كان عايش لكن الراجل كان بيخرف و من ضمن تخاريفه انه كل ما اتحرك في حته عينيها تروح معايا، كأنه شايف حاجة مش شايفينها و ماحدش فاهم حاجة!
- خدوا التابوت حطوة في المتحف في فرنسا و بعد فترة لقوا ان حراس المتحف بيمو.توا واحد واحد كل يوم لحد ما الخبر بدأ ينتشر و كله بقي بيتكلم عن إشاعة التابوت الملعون و كله بقي خايف يقرب من المتحف،
قررت فرنسا اهداء التابوت بالمومياء لإنجلترا و بالفعل راح التابوت للمتحف البريطاني و الغريب ان كل اللي شارك في توصيل التابوت لانجلترا ماتوا في رحلة العودة لأسباب مختلفة.
و نفس الكلام حصل في متحف انجلترا و انتشرت الحواديت علي التابوت الملعون و قررت انجلترا تتخلص منه و في الفترة دى كان في راجل ذو شأن في الحكومة الأمريكية ولما سمع عن أسطورة التابوت قرر يشتريه
و من شدة حذر إدارة المتحف قالوا احنا نرسل التابوت دة ازاى من غير ما حد يموت ؟ جتلهم فكرة عبقرية في سفينة اتبنت في انجلترا بتتحدى المحيطات و مهندسها قال مستحيل تغرق اسمها تايتنك احنا نبعت التابوت بسرية فيها بس من غير ما باقي الركاب يعرفوا علشان ما يحصلش رفض لان سمعة التابوت سبقاه.
و بالفعل اتحط التابوت في تايتنك و في سنة ١٩١٢ م بدأت رحلة تايتنك متجهة لامريكا و طبعا الرحلة ماوصلتش و انتم عارفين الباقي و إختفى التابوت في قاع المحيط.
• في يونيو ٢٠٢٣ قرر بعض الأثرياء للنزول بغواصة علشان يستكشفوا تايتنك و كنوزها من ضمنها محتويات المقبرة المصرية و رغم كل التكنووچيا اللي وصلنالها القرن الحالي و إن مخرج فيلم تايتانيك نزل قبل كدا عشان الفيلم إلا ان الغواصة ضاعت و ماحدش عرف ينقذهم.
فهل كلها صدف ولا في سبب علمي للي حصل من اول القصة لاخرها ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق