السبت، 30 يناير 2021

صور لا تصدق لافغانستان في الستينيات والسبعينات . العاصمة كابول تضاهي عواصم أوروبا

 أفغانستان ، أفغانستان ، أفغانستان ، أفغانستان ، أفغانستان ، العلاقات الخارجية ، تحدها باكستان من الجنوب. وهي كلمة أفغانستان: أرض الأفغان ، إحدى نقاط الاتصال القديمة لطريق الحرير والهجرات البشقرية. وتلك الدولة ذات الموقع الرئيسي ، ووسط شرق وغرب ووسط آسيا ، وهي موطن لكثير من الأمم الدائمية تالورق وغرب تقدم ووسط آسيا ، موطن لكثير من الأمم تالوس تالوس وكانت المنطقة هدفا لكثير من الشعوب الغازية والفاتحين منذ القدم ، منذ عهد الإغريق تحت حكم الإسكندر الإسلامية ومرورا بالفتوحات وحكم المغول وغيرهم. ظهرت في أفغانستان ، وممالك أخرى ، ظهرت في أفغانستان وفاشكلت دولا عظمى هيمنت على جيرانها من الممالك الأخرى .الأفغان من المصطلح معروف في التاريخ من الشعوب الإسلامية ، هم أخوة الآرس والكرد. بدأ القرن الثامن عشر ومع ظهور قبائل البشتون بدأ التاريخ السياسي الحديث لأفغانستان ، عندما أسس أحمد شاه الدراني سلالة الهوتا سنة 1709 ،

 

 بدأ التاريخ السياسي الحديث لأفغانستان ، ووصفهم الرحالة ابن بطوطة بالقوة والبأس الشديد. حكمها في قندهار ، مكونا مملكة دراني سنة 1747 آخِر الممالك الأفغانية ، الشرعية لأفغانستان الحديثة. فانتقلت سنة 1776 من قندهار إلى كابول ، وقد تنازلت مؤقتا عن معظم أراضيها للممالك المجاورة. بات مع الإنجليز وفي القرن التاسع عشر أضحت أفغانستان دولة حاجزة في لعبة الأمم ما بينإمبيترالور


ففي تاريخ 19 أغسطس 1919 بُعيد الحرب الأفغانية الثالثة استعاد البلد الاستقلالية في سياسته الخارجية منتملد

مع أواخر سبعينيات القرن العشرين عاشت أفغانستان تجربة مريرة من الحرب الأهلية الأفغانية تخللها احتلال أجنبي عام 1979 تمثل في الغزو السوفيتي تلاه الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001.

 قد يعجبك أيضاً الجزء الثاني

بداية الصدام الثقافي والحروب الاهلية في أفغانستان



 


هناك تعليق واحد:

  1. الارهاب والتطرف اسسوا من انقلبوا على اعقابهم بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم في سقيفى بني ساعدة المشؤومة وهذه نتاج السقيفة وخرج علينا محمد بن عبد الوهابي وابن تيمية وتلامذتة هؤلاء من هذه المدرسة التي انحرفت عن مدرسة ال بيت النبي الطاهرين خرجة القاعدة وعشرات التنظيمات الارهابية وداعش وماعش طاحش وغيرها

    ردحذف