تخيل مظاهره شواذ في ميدان التحرير
التسامح مع أهل الفواحش مع إصرارهم عليها يرفع عنهم المؤاخذة ويبرر لهم خبث فعلهم، ويخفف عنهم من سوء صنيعهم!
هذا لا يسمى تسامح هذه سذاجة وجهل مركب فكيف لو كان الأمر إلحاد وشذوذ
طريق حب الشهوات والملذات، والتخلص من التكاليف الشرعية والانطلاق في عالم الإباحية، والمجون نهايته إلحاد وانتحار
تهوين المعاصي في أعين الشباب
جريمة ومنكر وليست من النصيحة لهم في شئ
بل من يخاف على الشباب حقاً وصدقاً يذكرهم بما يجب عليهم حتى لو خالف هواهم ومحابهم
أن تخوفهم حتى يبلغوا أمناً وفوزاً
أفضل لهم من أن تهون عليهم فيبلغوا النار والخسران
إرسال تعليق